مسؤولية الدولة و الأفراد و الجماعات في
حل المشاكل الإجتماعية و مسؤوليتنا نحن
مقدمة :
يساهم التباين بين النمو الإقتصادي و التزايد السكاني في تراكم المشاكل الاجتماعية .كالفقر و الأمية ، و البطالة ... مما يدعو إلى البحث عن الحلول. فما هي الأطراف المسؤولة عن إيجاد الحلول ؟ و ما مدى مسؤوليتنا في إيجاد الحلول؟ 1 - تتدخل عدة أطراف في إيجاد الحلول للمشاكل الاجتماعية : أ - تتضافر الجهود لحل المشاكل: * حل المشاكل الإجتماعية مسؤولية مجموعة من الأطراف هي: + الدولة : و ذلك عن طريق المؤسسات الحكومية من وزارات و عمالات و أقاليم و جماعات محلية ...... + المجتمع المدني : أحزاب، نقابات، و جمعيات ثقافية ، حقوقية ..... + المواطنون : الأفراد ذكورا و إناثا ..... ( نحن ) ب - يتطلب حل المشاكل الإجتماعية عدة خطوات : ( البطاقة التقنية ص: 169 ) * تشخيص المشكل و تحديد طبيعته و أبعاده في المكان و الزمان * و ضع برنامج لمعالجة المشكل الإجتماعي * إنجاز البرنامج 2 - أمارس مسؤوليتي كمواطن في إيجاد حل للمشكل الإجتماعي:
المشكل الإجتماعي
مسؤولية ايجاد الحل الممكن
مبادرات جماعية
مبادرات فردية
تأسيس جمعيات مختلفة
الإستعداد و التطوع لممارسة واجب
و مسؤولية وطنية
القيام بحملات تحسيسية في محيطنا
إقناع زملائي في الفصل و أصدقائي بالتطوع لحل المشكل
نشر المقالات و تنظيم العروض و الندوات
توعية و تحسيس المتضررين من المشكل
لقاء بالمتضررين و الإستماع إلى اقتراحاتهم
مناقشة المتضررين حول الحلول المقترحة
الإتصال بالجهات المسؤولة لحل المشكل
البحث عن الحلول الممكنة
اقتراح خطة عمل لمعالجة المشكل
اقتراح الحلول الممكنة